
لجامعة الهاشمية تستعد لقبول دفعة جديدة من طلبة الدبلوم العالي لإعداد المعلمين أكد نائب رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور وصفي الروابدة أن الجامعة تستعد لاستقبال دفعة جديدة من طلبة برنامج الدبلوم العالي لإعداد المعلمين، وتعمل على توفير التجهيزات التعليمية التقنية التي يحتاجها البرنامج وتحديث القاعات الصفية وفق المعايير العالمية لاعتماد برامج تأهيل المعلمين، جاء ذلك خلال جولة اطلع خلالها على سير العمل في تجهيز القاعات الصفية بالتقنيات الحديثة في مجمع القاعات الشرقي (مجمع ابن رشد) رافقه فيها عميد كلية العلوم التربوية الأستاذ الدكتور سهيل الحباشنة، ومدير وحدة المدينة الجامعة المهندس صايل نصير. وقال الدكتور الروابدة، إن الجامعة تعمل على توفير كل ما يحتاجه هذا البرنامج لضمان تميزه، وحاجته إلى التوسع في التخصصات التي يقدمها لتشمل تخصصات تعليمية وتربوية جديدة، وتوفير البيئة الجاذبة للطلبة وبما يتناسب مع شروط هيئة اعتماد مؤسسات التعليم العالي، وأثنى على جهود كلية العلوم التربوية ووحدة المدينة الجامعية فيما تم إنجازه من مراحل متقدمة في تجهيز القاعات والمرافق التعليمية. وذكر الدكتور الحباشنة أن كلية العلوم التربوية حريصة على توفير البيئة الجامعية المثلى بتوفير القاعات الصفية الحديثة واستقطاب مدرسي المعلمين المؤهلين، وتوفير التقنيات التعليمية المتطورة. وقال مدير وحدة المدينة الجامعية المهندس صايل نصير إنه في ضوء تزايد أعداد الطلبة الجدد نعمل على تجهيز القاعات الصفية من الناحية الفنية وتزويدها بالأجهزة والأثاث وفق أفضل المعايير. وفي إطار الجولة التقى نائب رئيس الجامعة، عددا من مدرسي المعلمين في برنامج الدبلوم العالي لإعداد المعلمين واستمع إلى ملاحظاتهم واستفساراتهم. يذكر أن الدبلوم العالي لإعداد المعلمين، دبلوم وطني، يستقطب خريجي البكالوريوس في تخصصات العلوم، والرياضيات، واللغة العربية، واللغة الانجليزية ومعلم الصف إضافة إلى عدد من التخصصات الجديدة في الدراسات الاجتماعية والدراسات الإسلامية والشريعة لإعدادهم للعمل كمعلمين مؤهلين، إذ يسعى إلى تطوير العملية التدريبية للمعلّمين قبل مباشرتهم الخدمة عبر برنامج يمزج بين التدريب العملي والمساقات النظرية.
الجامعة الهاشمية تستعد لقبول دفعة جديدة من طلبة الدبلوم العالي لإعداد المعلمين
أكد نائب رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور وصفي الروابدة أن الجامعة تستعد لاستقبال دفعة جديدة من طلبة برنامج الدبلوم العالي لإعداد المعلمين، وتعمل على توفير التجهيزات التعليمية التقنية التي يحتاجها البرنامج وتحديث القاعات الصفية وفق المعايير العالمية لاعتماد برامج تأهيل المعلمين، جاء ذلك خلال جولة اطلع خلالها على سير العمل في تجهيز القاعات الصفية بالتقنيات الحديثة في مجمع القاعات الشرقي (مجمع ابن رشد) رافقه فيها عميد كلية العلوم التربوية الأستاذ الدكتور سهيل الحباشنة، ومدير وحدة المدينة الجامعة المهندس صايل نصير.
وقال الدكتور الروابدة، إن الجامعة تعمل على توفير كل ما يحتاجه هذا البرنامج لضمان تميزه، وحاجته إلى التوسع في التخصصات التي يقدمها لتشمل تخصصات تعليمية وتربوية جديدة، وتوفير البيئة الجاذبة للطلبة وبما يتناسب مع شروط هيئة اعتماد مؤسسات التعليم العالي، وأثنى على جهود كلية العلوم التربوية ووحدة المدينة الجامعية فيما تم إنجازه من مراحل متقدمة في تجهيز القاعات والمرافق التعليمية.
وذكر الدكتور الحباشنة أن كلية العلوم التربوية حريصة على توفير البيئة الجامعية المثلى بتوفير القاعات الصفية الحديثة واستقطاب مدرسي المعلمين المؤهلين، وتوفير التقنيات التعليمية المتطورة.
وقال مدير وحدة المدينة الجامعية المهندس صايل نصير إنه في ضوء تزايد أعداد الطلبة الجدد نعمل على تجهيز القاعات الصفية من الناحية الفنية وتزويدها بالأجهزة والأثاث وفق أفضل المعايير.
وفي إطار الجولة التقى نائب رئيس الجامعة، عددا من مدرسي المعلمين في برنامج الدبلوم العالي لإعداد المعلمين واستمع إلى ملاحظاتهم واستفساراتهم.
يذكر أن الدبلوم العالي لإعداد المعلمين، دبلوم وطني، يستقطب خريجي البكالوريوس في تخصصات العلوم، والرياضيات، واللغة العربية، واللغة الانجليزية ومعلم الصف إضافة إلى عدد من التخصصات الجديدة في الدراسات الاجتماعية والدراسات الإسلامية والشريعة لإعدادهم للعمل كمعلمين مؤهلين، إذ يسعى إلى تطوير العملية التدريبية للمعلّمين قبل مباشرتهم الخدمة عبر برنامج يمزج بين التدريب العملي والمساقات النظرية.